ألغاز ومسائل فقهية

بارك الله فيك اخي أبو أسامة.

هل يتحق وجود هذه المرأة في الحاضر ؟؟

أم أنها كانت موجودة سلفا فقط؟


النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم وأزواجه أمهاتهم

الله أعلم سأبحث ان شاء الله

عبد الحكيم كتب:

الاجابة كما قال سعدان
لان السؤال قال ترك ثلاث بنات فمن الممكن ان يكون له ابنه واحدةوتكون الثانيةابنة بنته والثالثةابنت بنت ابنته
والله اعلم

chnigar كتب:

إذا كانت وحدها والله أعلم أي ليس معها معصبين

السلام عليكم
أستاذنا عمار
شكرا لك على هذا العمل
لقد وصلت متأخرا
..
..
الوارثات من النساء سبع
بنت لا
بنت ابن لا
أم لا
زوجة لا
جدة لا
أخت لا
.........
.........
........
معتقة نعم
وقد مر في لغز سابق أن إحدى البنات أخذت الباقي تعصيبا كونها معتقة
إذا لم يكن للميت وارث بسبب نكاح ولا نسب
وكان له الولاء
أخذ كل ماله تعصيبا
سواء كان الوارث رجلا أو امرأة
أرجو أن يكون التذكير بهذه المبادئ في الفن مفيدا
وأرجو من أستاذنا إثارة تفكيرنا بألغاز أخرى

السلام عليكم
هذه محاولة أظن أنها خاطئة
ولكن للمساهمة
مسألة:
هلكت وتركت:
زوجا
أخوين لأم
أما حاملا من أبيها

إن ولدت ذكرا:
الأم 1/6
الزوج 1/2
الأخوين لأم 1/3
ولا يبقى للأخ الجديد شيء

إن ولدت أنثى:
الأم 1/6
الزوج 1/2
الأخوين لأم 1/3
الأخت الجديدة 1/2
وتعول المسألة
فتأخذ الأخت الجديدة أقل من النصف

أرجو أن يكون حلها صحيحا
وإن لم تكن هي الجواب الصحيح

عنتـــر كتب:

السلام عليكم
هذه محاولة أظن أنها خاطئة
ولكن للمساهمة
مسألة:
هلكت وتركت:
زوجا
أخوين لأم
أما حاملا من أبيها

إن ولدت ذكرا:
الأم 1/6
الزوج 1/2
الأخوين لأم 1/3
ولا يبقى للأخ الجديد شيء

إن ولدت أنثى:
الأم 1/6
الزوج 1/2
الأخوين لأم 1/3
الأخت الجديدة 1/2
وتعول المسألة
فتأخذ الأخت الجديدة أقل من النصف

أرجو أن يكون حلها صحيحا
وإن لم تكن هي الجواب الصحيح

السلام عليكم
شكرا يا أستاذ على حسن ظنك بي
وما دامت المسألة معروفة
وبعد البحث عنها مع الأخ صهيب
فهي في محموع الفتاوى


زوج وأم واثنان من ولد الأم وحمل من الأب والمرأة الحامل ليست أم الميت بل هي زوجة أبيها فللزوج النصف وللأم السدس ولولد الأم الثلث فإن كان الحمل ذكراً فهو أخ من أب فلا شيء له باتفاق العلماء وإن كان الحمل أنثى فهو أخت من أب فيفرض لها النصف وهو فاضل عن السهام فأصلها من ستة وتعول إلى تسعة وأما إن كان الحمل من أم الميت : فهكذا ر في أحد قولي العلماء من الصحابة ومَنْ بعدهم وهو مذهب أبي حنيفة وأحمد في المشهور عنه وعلى القول الآخر إن كان الحمل ذكراً يشارك ولد الأم كواحد منهم ولا يسقط وهو مذهب مالك والشافعي وأحمد في رواية عنه



والملاحظة أنها لا تتحقق في مذهب الإمام مالك
وهي تعول أيضا مثل المسألة التي تصورتها



أرجو أن تزيدنا ألغازا أخرى
كي ننشط أكثر
نحن في الإنتظار

صراحة لن اعرف الخل واود ان تجيبني على هدا اللغز
س: ما تقول في إمام يصلي إلى جهة الغرب ويتابعه مأمومون بعضهم يصلي إلى الغرب وبعضهم يصلي إلى الشمال وصحت صلاة الجميع ولا إعادة عليهم مع اختلاف وجهاتهم في الصلاة

nasaearth كتب:

صراحة لن اعرف الخل واود ان تجيبني على هدا اللغز
س: ما تقول في إمام يصلي إلى جهة الغرب ويتابعه مأمومون بعضهم يصلي إلى الغرب وبعضهم يصلي إلى الشمال وصحت صلاة الجميع ولا إعادة عليهم مع اختلاف وجهاتهم في الصلاة