- عمار جعيل كتب:
و عن محمد بن سيرين ـ رحمه الله ـ قال : " كنا نحدّث أن أكثر الناس خطايا أفرغهم لذكر خطايا الناس " .
وكان مالك بن دينار ـ رحمه الله ـ يقول : " كفى بالمرء إثماً ألاّ يكون صالحاً، ثم يجلس في المجالس ويقع في عرض الصالحين ".
وقال بكر بن عبد الله : " إذا رأيتم الرجل موكّلا بعيوب الناس، ناسيا لعيوبه فاعلموا أنه قد مُكِرَ به ".
فاللهم طهّر قلوبنا و ألسنتنا .
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
لا أجد ما أعبّر به عمّا اخترت و كتبت ، و الله حين أقرأ مواعظك و رقائقك
أتذكر الأيام الخوالي في ثانوية طريق الجزار و بعدها ثانوية حي 1000 مسكن
و ما كان فيهما من نشاط : محاضرات ـ المجلة ـ المسرح و الأناشيد
و التعاون على تغيير المنكر ، الله يعيدها من أيام و اسمح لي أن أسميها
( العصر الذهبي ) ، و لكن و لله الحمد لا زلنا نسير على توجيهاتك و نصائحك
و الله أنت دائما معنا ، فإن غاب جسدك عنّا فإنّ روحك معنا
شفاك الله و أكثر من أمثالك المخلصين لدينهم و أمتهم